تعلمنا التأمل أن تبعد أنفسنا عن أفكارنا وتعلّمنا “مدرسة الحياة” أن نظل متصلين بها. فعوضاً عن ممارسة التنفس البطيء وشرب أنواع خاصة من الشاي تستطيع بلوغ حالة من الهدوء والسكينة من خلال التفكير. يذهب هذا الكتاب الطريف العقيعُ الى القول بأن قدرتنا على البقاء هادئين هي أ أقوى ما لدينا من أدوات من خلال التعمق وصولاً إلى جذور قلقنا وخيباتنا، يزوّدنا هذا الكتاب بأدوات بالغة الأهمية لدفع الغضب والذعر عن أنفسنا.
. مقاربة جديدة للتفكير المتعمّق تقدمها مدرسة الحياة. دليل مفيد إلى التعامل مع مشاعرنا. مهارات عملية الحياة: كيف تجد الهدوء وتحافظ عليه. في
مدرسة الحياة منظمة عالمية تعين الناس على عيش حياة أكثر إشباعًا إننا نحاول تعزيز طبائع أعمق تفكرًا، ونساعد الجميع في العثور على حياة مشبعة راضية. مدرسة الحياة مور لاستكشاف العلاقات ومعرفة الذات والعمل والعِشرة الاجتماعية والعثور على الهدو والأستمتاع بالثقافة من خلال ما توفّره من محتوى وتواصل. يمكنكم أن تجدونا على الأنترنت وفي المكتبات، وكذلك في أماكن مضيافة في أنحاء العالم تقدّم دروسًا وميسيان وجلسات معالجة فردية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.